باريس (الاتحاد)


التقى محمد بن سليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، أميلي أوديا-كاستيرا، وزيرة الرياضة والألعاب الأولمبية الفرنسية، وجرى مناقشة حملة إساءة استخدام الإنترنت التي تؤثر بشكل كبير على رياضة السيارات والسائقين. 

وأثنت كاستيرا على الدور الكبير الذي يلعبه الاتحاد الدولي للسيارات، الذي يتخذ من باريس مقراً له، في إدارة رياضة السيارات في العالم.
وأكدت كاستيرا على الجهود التي تبذلها الحكومة الفرنسية في مواجهة الجرائم الإلكترونية، حيث يدرس البرلمان الفرنسي جدياً إصدار قانون لمكافحة جميع أشكال الإساءة في الرياضة وخاصة من خلال الإنترنت.
ومن جانبه، أعرب محمد بن سليم عن امتنانه للوزيرة الفرنسية على الترحيب الحار والنقاش البناء، مؤكداً أهمية العمل مع الحكومة الفرنسية في تطوير رياضة السيارات.